سيارة لامبورجيني افنتادور تتحول لسيارة اوف رود على الثلج

في عالم الأوف رود على الثلج، يلجأ محبو عالم المحركات لإبتكار تعديلات رهيبة على السيارات، والبعض يذهب بعيداً في مخيلته ليقوم بتغيير وتعديل السيارة لدرجة يصعب التعرف على شكلها الاساسي، وهذا ما حصل في سيارة لامبورجيني هذه.
للوهلة الاولى سيصعب عليك معرفة نوع السيارة، بسبب ما فعله صاحبها، ولكن عندما تركز على هيكلها ستعرف انها لامبورجيني افنتادور 2016، مع العلم انه لم يبقَ سوى هيكها الخارجي على حاله، وعدا ذلك كلّه معدّل ليناسب مغامرة الأوف رود على الثلج.
دريفت بسيارة بورشه تايكان الكهربائية على الثلج
تصميم مبتكر
قام صاحب هذه السيارة بتعديل السيارة، فصمم لها إطارات شبيهة بتلك التي يتم تركيبها على الدبابات، يلفها الحزام الحديدي، والذكاء كان في طريقة التصميم إذ كما هو واضح في هذه السيارة، تم تصميم الإطارات على شكل L.
هنا يكمن التفصيل المهم ففي العادة يتم تعديل السيارات للأوف رود على الثلج من خلال إستخدام إطارات حديدية على شكل مثلث ولكن الذكاء كان في تصميمه على هذا الشكل لكي لا يؤذي هيكل السيارة، خاصة وان ارتفاع سيارة لامبورجيني عن الارض ليس عالياً وهذا ما يجعل المهمة شبه مستحيلة ولكن يبدو ان من قام بهذا العمل محترف فعلاً.
التجربة الأولى
لا شك انه كان هناك صعوبة في تحويل سيارة سوبر مثل لامبورجيني لسيارة أوف رود، وهذا ما ظهر في الجربة الاولى إذ إن السيارة غرقت مرّات عدة في الثلج، ولكن المحاولة هي بحد ذاتها نجاحاً في هذه الحالة فضلاً عن أنها فكرة لم يجرؤ أحد على تطبيقها من قبل، فهل سنرى سيارات سوبر على الثلج في المستقل؟!
لامبورجيني Lamborghini سيارات معدلة اوف رود افنتادور
: تجربة بي ام دبليو فئة الرابعة 2021 التي أثارت الكثير من الجدل
أثارت بي ام دبليو 430 موديل 2021، عند إطلاقها جدلاً كبيراً بسبب الشبك الأمامي الكبير الذي يأتي عليها. لكنها من ناحية ثانية أثارت إعجاب الكثيرين بفضل التجهيزات التي أتت بها. وقام الزميل باسل مفرج بتجربة قيادة هذه السيارة ليعرفنا على كامل تفاصيلها. ويمكمكم مشاهدة الفيديو على الرابط أدناه.
إقرأ أيضًا: بي ام دبليو تطلق M5 CS 2022 كاقوى سيارة تحمل شارة M على الإطلاق
القوة الدافعة
جهزت بي أم دبليو 430 موديل 2021 بمحرك سعة 2 لتر مزدوج التوربو بقوة 255 حصاناً متصل بناقل حركة من 8 سرعات. وهي تأتي في فئات 420 و430 و440. وجميهعا توفر أداء ممتاز على الطريق. وفي فئات الـ M Power، يأتي الشبك الأمامي الكبير بتقنية نشطة، بحيث أنه يفتح وينغلق بجسب حاجة السيارة للتبريد. ومع هذه المنظومة من الدفع توفر بي أم دبليو 430 متعة قيادة من الطراز الأول، مع أداء ممتع عند القيادة في المدن أو خارجها.
المقصورة الداخلية
من الداخل جهزت بتقنيات حديثة توفر الراحة وسهولة القيادة أثناء السير مع أنماط متعددة للقيادة منها نمط يمكن تخصيصه بحسب رغبة السائق، إلى جانب لوحة عدادات عبارة عن شاشة رقمية بالكامل وشاشة لمسية في الكونسول للتحكم بكل تجهيزات السيارة. وبالطبع يغلب الطابع الرياضي الفخم على المقصورة المصممة لتوفر أقصى درجات الراحة والأمان أثناء التنقل على جميع المقاعد في الأمام والخلف.
تجربة قيادة بي ام دبليو فئة الرابعة 2021
بي ام دبليو تجارب القيادة BMW
اسرار وحقائق عن الاسطورة بونتياك ترانس ام
رغم أن خير من يمثل صناعة السيارات الرياضية الأميركية اليوم هو طراز فورد GT في فئة السيارات الحصرية الباهظة الثمن تليها شفروليه كورفيت بجيلها الثامن الذي ملأ الدنيا وشغل الناس بقدراته الإستثنائية وتكلفته المنخفضة، هذا دون أن نغفل ذكر طرازات دودوج تشالنجر، شفروليه كامارو و فورد موستنج. إلا أنه وخلال الفترة التي تمتد ما بين الستينات والثمانينات من القرن الماضي عرفت أسطورة من أساطير سيارات العضلات الأميركية تحت تسمية بونتياك ترانس أم التي سنتعرف هنا على أسرارها:
DeLorean DMC-12 الشهيرة على شكل سيارة كهربائية؟
صممت من قِبل جون دولورن
يعود الفضل بتصميم بونتياك ترانس أم التي كانت موجهة لمنافسة فورد موستنج وشفروليه كمارو إلى جون دولورن خلال فترة عمله لدى بونتياك، وقبل أن يستقل بشركته الخاصة دولورن وينتج السيارة الشهيرة التي شاركت في فيلم “العودة إلى المستقبل”.
شعار الطائر الناري لم يظهر على السيارة قبل العام 1973
بعد أن تم تصميمه خلال العام 1970 من قِبل كل من نورم أينوي وبيل بورتر، إعتقد الجميع بأن بونتياك ستضعه بشكل مباشر على جميع سياراتها بهدف التسويق لها، إلا أنه وفي الحقيقة فهي لم تفعل ذلك سوى منذ العام 1973.
بونتياك لم تهتم أبداً بكسر حاجز الـ 400 حصاناً مع ترانس أم
على العكس من شفروليه التي وفرت قوة 400 حصاناً على متن طراز كمارو، فضلت بونتياك التركيز على التماسك وتوازن السيارة العام رغم أنها كانت تتمتع بقوة لا بأس بها أبداً. وكان التماسك من أهم نقاط بيع السيارة خاصة أنه كان يسمح لها بالتفوق على شفروليه كمارو، فرغم أن كمارو كانت تتمتع بالمزيد من القوة، إلا أن ترانس أم كانت توفر ما هو أهم، أي متعة القيادة.
طراز العام 1978 كان الأكثر شعبية
خلال هذا العام باعت بونتياك أكبر عدد من السيارات بالمقارنة مع أي عام اخر مع تحقيق أرباح كبيرة. وهذه الشعبية إستمرت بالتراجع شيئاً فشياً حتى العام 1982 عندما إضمحلت الجاذبية الهوليودية عن السيارة.
سيارة مسلسل نايت رايدر وسموكي أند زي بانديت
عادت ترانس أم بشكل مختلف خلال العام 1984 بالتزامن مع عرض حلقات مسلسل نايت رايدر الشهير. لكن النجومية الكبيرة مع بيرت رينولدز في فيلم سموكي أند زي بانديت. فمباشرة بعد عرض الفيلم في صالات العرض، تهافت العملاء على الشركة للحصول على السيارة، وفي الحقيقة فإن النسخة التي قام بيرت بقيادتها خلال أحداث الفيلم كان لطراز العام 1976 لكنها خضعت لعملية تعديل حيث تم تركيب واجهة طراز العام 1977 عليها.
آخر إصدار في
في عالم الأوف رود على الثلج، يلجأ محبو عالم المحركات لإبتكار تعديلات رهيبة على السيارات، والبعض يذهب بعيداً في مخيلته ليقوم بتغيير وتعديل السيارة لدرجة يصعب التعرف على شكلها الاساسي، وهذا ما حصل في سيارة لامبورجيني هذه.
للوهلة الاولى سيصعب عليك معرفة نوع السيارة، بسبب ما فعله صاحبها، ولكن عندما تركز على هيكلها ستعرف انها لامبورجيني افنتادور 2016، مع العلم انه لم يبقَ سوى هيكها الخارجي على حاله، وعدا ذلك كلّه معدّل ليناسب مغامرة الأوف رود على الثلج.
دريفت بسيارة بورشه تايكان الكهربائية على الثلج
تصميم مبتكر
قام صاحب هذه السيارة بتعديل السيارة، فصمم لها إطارات شبيهة بتلك التي يتم تركيبها على الدبابات، يلفها الحزام الحديدي، والذكاء كان في طريقة التصميم إذ كما هو واضح في هذه السيارة، تم تصميم الإطارات على شكل L.
هنا يكمن التفصيل المهم ففي العادة يتم تعديل السيارات للأوف رود على الثلج من خلال إستخدام إطارات حديدية على شكل مثلث ولكن الذكاء كان في تصميمه على هذا الشكل لكي لا يؤذي هيكل السيارة، خاصة وان ارتفاع سيارة لامبورجيني عن الارض ليس عالياً وهذا ما يجعل المهمة شبه مستحيلة ولكن يبدو ان من قام بهذا العمل محترف فعلاً.
التجربة الأولى
لا شك انه كان هناك صعوبة في تحويل سيارة سوبر مثل لامبورجيني لسيارة أوف رود، وهذا ما ظهر في الجربة الاولى إذ إن السيارة غرقت مرّات عدة في الثلج، ولكن المحاولة هي بحد ذاتها نجاحاً في هذه الحالة فضلاً عن أنها فكرة لم يجرؤ أحد على تطبيقها من قبل، فهل سنرى سيارات سوبر على الثلج في المستقل؟!
لامبورجيني Lamborghini سيارات معدلة اوف رود افنتادور
: تجربة بي ام دبليو فئة الرابعة 2021 التي أثارت الكثير من الجدل
أثارت بي ام دبليو 430 موديل 2021، عند إطلاقها جدلاً كبيراً بسبب الشبك الأمامي الكبير الذي يأتي عليها. لكنها من ناحية ثانية أثارت إعجاب الكثيرين بفضل التجهيزات التي أتت بها. وقام الزميل باسل مفرج بتجربة قيادة هذه السيارة ليعرفنا على كامل تفاصيلها. ويمكمكم مشاهدة الفيديو على الرابط أدناه.
إقرأ أيضًا: بي ام دبليو تطلق M5 CS 2022 كاقوى سيارة تحمل شارة M على الإطلاق
القوة الدافعة
جهزت بي أم دبليو 430 موديل 2021 بمحرك سعة 2 لتر مزدوج التوربو بقوة 255 حصاناً متصل بناقل حركة من 8 سرعات. وهي تأتي في فئات 420 و430 و440. وجميهعا توفر أداء ممتاز على الطريق. وفي فئات الـ M Power، يأتي الشبك الأمامي الكبير بتقنية نشطة، بحيث أنه يفتح وينغلق بجسب حاجة السيارة للتبريد. ومع هذه المنظومة من الدفع توفر بي أم دبليو 430 متعة قيادة من الطراز الأول، مع أداء ممتع عند القيادة في المدن أو خارجها.
المقصورة الداخلية
من الداخل جهزت بتقنيات حديثة توفر الراحة وسهولة القيادة أثناء السير مع أنماط متعددة للقيادة منها نمط يمكن تخصيصه بحسب رغبة السائق، إلى جانب لوحة عدادات عبارة عن شاشة رقمية بالكامل وشاشة لمسية في الكونسول للتحكم بكل تجهيزات السيارة. وبالطبع يغلب الطابع الرياضي الفخم على المقصورة المصممة لتوفر أقصى درجات الراحة والأمان أثناء التنقل على جميع المقاعد في الأمام والخلف.
تجربة قيادة بي ام دبليو فئة الرابعة 2021
بي ام دبليو تجارب القيادة BMW
اسرار وحقائق عن الاسطورة بونتياك ترانس ام
رغم أن خير من يمثل صناعة السيارات الرياضية الأميركية اليوم هو طراز فورد GT في فئة السيارات الحصرية الباهظة الثمن تليها شفروليه كورفيت بجيلها الثامن الذي ملأ الدنيا وشغل الناس بقدراته الإستثنائية وتكلفته المنخفضة، هذا دون أن نغفل ذكر طرازات دودوج تشالنجر، شفروليه كامارو و فورد موستنج. إلا أنه وخلال الفترة التي تمتد ما بين الستينات والثمانينات من القرن الماضي عرفت أسطورة من أساطير سيارات العضلات الأميركية تحت تسمية بونتياك ترانس أم التي سنتعرف هنا على أسرارها:
DeLorean DMC-12 الشهيرة على شكل سيارة كهربائية؟
صممت من قِبل جون دولورن
يعود الفضل بتصميم بونتياك ترانس أم التي كانت موجهة لمنافسة فورد موستنج وشفروليه كمارو إلى جون دولورن خلال فترة عمله لدى بونتياك، وقبل أن يستقل بشركته الخاصة دولورن وينتج السيارة الشهيرة التي شاركت في فيلم “العودة إلى المستقبل”.
شعار الطائر الناري لم يظهر على السيارة قبل العام 1973
بعد أن تم تصميمه خلال العام 1970 من قِبل كل من نورم أينوي وبيل بورتر، إعتقد الجميع بأن بونتياك ستضعه بشكل مباشر على جميع سياراتها بهدف التسويق لها، إلا أنه وفي الحقيقة فهي لم تفعل ذلك سوى منذ العام 1973.
بونتياك لم تهتم أبداً بكسر حاجز الـ 400 حصاناً مع ترانس أم
على العكس من شفروليه التي وفرت قوة 400 حصاناً على متن طراز كمارو، فضلت بونتياك التركيز على التماسك وتوازن السيارة العام رغم أنها كانت تتمتع بقوة لا بأس بها أبداً. وكان التماسك من أهم نقاط بيع السيارة خاصة أنه كان يسمح لها بالتفوق على شفروليه كمارو، فرغم أن كمارو كانت تتمتع بالمزيد من القوة، إلا أن ترانس أم كانت توفر ما هو أهم، أي متعة القيادة.
طراز العام 1978 كان الأكثر شعبية
خلال هذا العام باعت بونتياك أكبر عدد من السيارات بالمقارنة مع أي عام اخر مع تحقيق أرباح كبيرة. وهذه الشعبية إستمرت بالتراجع شيئاً فشياً حتى العام 1982 عندما إضمحلت الجاذبية الهوليودية عن السيارة.
سيارة مسلسل نايت رايدر وسموكي أند زي بانديت
عادت ترانس أم بشكل مختلف خلال العام 1984 بالتزامن مع عرض حلقات مسلسل نايت رايدر الشهير. لكن النجومية الكبيرة مع بيرت رينولدز في فيلم سموكي أند زي بانديت. فمباشرة بعد عرض الفيلم في صالات العرض، تهافت العملاء على الشركة للحصول على السيارة، وفي الحقيقة فإن النسخة التي قام بيرت بقيادتها خلال أحداث الفيلم كان لطراز العام 1976 لكنها خضعت لعملية تعديل حيث تم تركيب واجهة طراز العام 1977 عليها.
آخر إصدار في 2002
أنتج آخر طراز من بونتياك ترانس أم في عام 2002، قبل أن تقرر جنرال موتورز إغلاق بونتياك في عام 2010.
تسميتها تعود لسلسلة سباقات ترانس أمريكان
في الأصل، أتت تسمية ترانس أم من سلسلة سباقات ترانس أميركان، على الرغم من أن فايربيرد لم تنافس في هذه السباقات أبدًا. ولكن سرعان ما أصبحت هي السيارة الأبرز التي تحمل علامة بونتياك على جسمها حيث أصبحت تتمتع بثقافتها الخاصة.
أقوى نسخها أبصرت النور في عام 1969
في عام 1969، تم تقديم حزمة اختيارية على السيارة، بحيث بات بالإمكان الحصول عليها مقابل 1،083 دولار أميركي. وتضمنت الحزمة محرك من ثماني أسطوانات يولد قوة 345 حصانًا.
سيارات عضلية أخبار السيارات معلومات عامة حقائق
2002
أنتج آخر طراز من بونتياك ترانس أم في عام 2002، قبل أن تقرر جنرال موتورز إغلاق بونتياك في عام 2010.
تسميتها تعود لسلسلة سباقات ترانس أمريكان
في الأصل، أتت تسمية ترانس أم من سلسلة سباقات ترانس أميركان، على الرغم من أن فايربيرد لم تنافس في هذه السباقات أبدًا. ولكن سرعان ما أصبحت هي السيارة الأبرز التي تحمل علامة بونتياك على جسمها حيث أصبحت تتمتع بثقافتها الخاصة.
أقوى نسخها أبصرت النور في عام 1969
في عام 1969، تم تقديم حزمة اختيارية على السيارة، بحيث بات بالإمكان الحصول عليها مقابل 1،083 دولار أميركي. وتضمنت الحزمة محرك من ثماني أسطوانات يولد قوة 345 حصانًا.
سيارات عضلية أخبار السيارات معلومات عامة حقائق